البنية التنظيمية: ويقال أن العملية تؤدي إلى تملق الهياكل التنظيميةو"إعادة الهندسة"، وإعادة تصميم فرق العمل، واستخدام تكنولوجيا المعلومات، والتزام الإدارة العليا.
لا ينبغي للمديرين أن يتوقعوا تسريح موظفيهم من أجل ذلك فقط؛ لا ينبغي للإدارة ولا الموظف اتباع أي رغبة تضعف التماسك التنظيمي.
ولكن يجب عليهم أيضًا أن يأخذوا في الاعتبار الاعتبارات الإنسانية في مفهوم إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية الناعمة.
يتعين على مديري الموارد البشرية فهم أنظمة الجودة واستيعاب فلسفة وآلية جائزة بالدريج من أجل تطبيق ممارسات الموارد البشرية الصحيحة.
ستواجه معظم وحدات الموارد البشرية تحولًا كبيرًا في إدارة الموارد البشرية بنظرة استراتيجية جديدة.
أصبحت إدارة الموارد البشرية استراتيجية نظرا للدور المتزايد الأهمية للموارد البشرية في المنظمة.
تتبنى إدارة الموارد البشرية هذه الاستراتيجية من منطلق الاهتمام بتطوير الموظفين في قدراتهم ومهاراتهم وتوفير لهم بيئة عمل إيجابية تحفزهم على زيادة إنتاجيتهم ورفع كفاءتهم، مما يترتب على ذلك تعزيز الرضا الوظيفي للقوة العاملة، وبالتالي يزيد ذلك من شعورهم بالانتماء لكيان العمل فيعملون بأقصى جهودهم في تطوير العمل.
الهدف الأساسي لإدارة الموارد البشرية الإستراتيجية هو توليد القدرة الإستراتيجية من خلال التأكد من أن المنظمة لديها الموظفين المهرة والملتزمين والمتحفزين جيدًا الذين تحتاجهم لتحقيق ميزة تنافسية مستدامة.
تحليل العرض: تحدد الشركة المهارات الحالية التي تمتلكها القوى العاملة وتقيم توافر الموظفين بالمهارات المطلوبة.
قياس أداء المشروع، وذلك بوضع مقاييس أداء لرصد التقدم وضمان التوافق مع الأهداف.
مبدأ الإبداع: الميزة التنافسية تأتي من استراتيجيات فريدة من نوعها.
لتحقيق التكامل الكامل، لا ينبغي أن يكون لدى مديري الموارد البشرية القدرة على التأثير اتبع الرابط على تطوير واختيار المعلومات المستخدمة في صنع القرار فحسب، بل يجب أن تكون لديهم أيضًا القدرة على التأثير على عملية صنع القرار.
لصياغة وتنفيذ هذه الاستراتيجيات، هناك حاجة إلى استراتيجيات مناسبة لإدارة الموارد البشرية.
الآثار المترتبة على الموارد البشرية هي ذلك يجب على المدير وضع الخطط التي تحفز الموظف أن يكونوا منتجين ومخلصين لمنظمتهم.